رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي NO FURTHER A MYSTERY

رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي No Further a Mystery

رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي No Further a Mystery

Blog Article

‫المالي‬ ‫الشمول‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫الشركة‬ ‫ساهمت‬ ‫المالي‬ ‫للشمول‬ ‫وفعالة‬ ‫وسهلة‬ ‫بسيطة‬ ‫وسائل‬ ‫تقديم‬ ‫خالل‬

بهاء عبد الحسين : تأثير رجل اعمال على مشهد التكنلوجيا المالية في العراق

وينصب في الآفاق أعلام علمه ... ويقرن بالتوفيق إخلاصه القلبي

وقد اجتمع السيد السند العظيم بأمير المنهل العذب الرحيق الذي قصد من كل فج عميق كهف الأنام، الليث الهمام، شيخ مشايخ العرب الشيخ همام لازالت همته هامية، ودواعيه إلى فعل الخير نامية، فأحله من التعظيم لمكانه الأقصى، متأدباً معه بآداب لا تعد ولا تحصى، وهو جدير بذلك:

‫آلية‬ ‫بطريقة‬ ‫الرخص‬ ‫وتجديد‬ ‫الغرامات‬ ‫تحصيل‬ ‫الداخلية‬ ‫وزارة‬

يمكن لهؤلاء الوكلاء العمل كوسطاء، وتقديم خدمات أساسية مثل فتح الحسابات وإيداع الأموال وسحبها ودفع الفواتير.

وإلا فراق من أليفة مهجتي ... زبيدة ذات الحسن والفضل أجمعا

وهل لي عود في الحمى أم تراجع ... لوصل بتلك الآنسات الكواعب

امتدت مساهماته إلى ما هو أبعد من مبادرات الشمول المالي، لتشمل دعم مشاريع التعليم والرعاية الصحية وتنمية المجتمع.

بعد الجامعة كان بهاء عبد الحسين عبد الهادي مصمماً على تغيير هذا العالم من خلال جلب الابتكار إلى كل ما يفعله.

وللمترجم أشعار كثيرة جوهرية النفثات صحاح، وعرائس أبيات ذات وجوه صباح، منها قوله من قصيدة يمدح بها الأستاذ العلامة شمس الدين السيد محمد أبا الأنوار بن وفا أطال الله بقاه، ويذكر فيها نسبه الشريف منها:

حباكم إله العرش منه كرامة ... وعيشاً هنيئاً في أمان بلا كرب

والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا محمد وآله أئمة الهدى، وصحبه نجوم الاهتدا، ما اتصل الحديث وتسلسل، وسلم من العلل، والشذوذ سرمدا. وبعد فهذه قلنسوة التاج، صنعت بأفخر ديباج، بل غنية المحتاج وبل صدى المزاج، وزهرة الابتهاج والقصر المشيد بالأبراج، والمصباح المغني عن أبي السراج، بل الدرع الموصوف بلآلي عوالي غوالي، أحاديث موصولة إلى صاحب الإسراء والمعراج، رصعت باسم الكوكب الوضاح المستنير بأضواء مصباح الفلاح، المتشح باردية رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي أسرار التحقيق والمتزر بملاءة أنوار التوفيق، المنصف في جدله غير محاب لقريب والآتي من تقريره بالعجب العجيب، ذي المناقب التي لا يستوعبها البنان واللسان، ولا يبلغ أداء شكره، ولو أطلقت اللسان بالثناء عليه على ممر الزمان، صاحبنا الفاضل العلامة الجمال محمد بن بدير الشافعي المقدسي رحمه الله تعالى آمين.

مايكل والتز.. متطرف يعادي فلسطين والصين اختاره ترامب مستشارا للأمن القومي

Report this page